تسجيل الدخول إلى حسابك
عربة التسوق الخاصة بي ({{countCartProductPieces}})

المجموع :
{{(cartTotal * selectedCurrency.rate).toFixed(2)}}€ - {{(cartDefaultCouponDiscount * selectedCurrency.rate).toFixed(2)}}€ = {{((cartTotal - cartDefaultCouponDiscount) * selectedCurrency.rate).toFixed(2)}}€
{{(cartTotal * selectedCurrency.rate).toFixed(2)}}€

مع هذا الشراء سوف تكسب نقاط لعمليات الشراء اللاحقة

+{{cartProductsTotalPoints}} Cares Info icon

شحن مجاني للطلبات الأعلى من 39.00€

أرق

21 المنتجات
جميع المنتجات
الأرق هو اضطراب في النوم يؤثر على نسبة كبيرة من سكان العالم. على الرغم من أن النوم هو حاجة مهمة لتجديدنا ورفاهيتنا ، إلا أن الأشخاص الذين يعانون من الأرق يجدون صعوبة في النوم أو الحفاظ على نوم ثابت أو الشعور بالانتعاش بعد النوم.

ما هو الأرق:

الأرق هو اضطراب في النوم يؤثر على الملايين من الناس في جميع أنحاء العالم. يواجه الأشخاص المصابون بالأرق صعوبة في النوم أو الاستمرار في النوم تحديات في حياتهم اليومية. في هذه المقالة ، سنلقي نظرة على الأرق ، والعوامل التي تؤثر عليه ، ونقدم نصائح عملية لتحسين نوعية نومك.

العوامل المؤثرة على الأرق:

  • حالات التوتر والقلق: حالات التوتر والقلق لها تأثير كبير على نوم الإنسان. في أوقات التوتر والقلق الشديد ، تنتج أدمغتنا كميات كبيرة من الهرمونات ، مثل الأدرينالين والكورتيزول ، التي تنشط نظامنا العصبي وتزيد من القلق والتوتر.
  • النظام الغذائي السيئ وممارسة الرياضة: يمكن أن يؤدي النظام الغذائي السيئ إلى مستويات غير مستقرة للجلوكوز في الدم وخلل في السكر. يمكن أن يتسبب هذا في زيادة الاستيقاظ أثناء الليل وصعوبة في الحصول على نوم عميق ومنعش. بالإضافة إلى ذلك ، فإن تناول وجبات دسمة قبل النوم يمكن أن يؤدي إلى الشعور بالثقل وعسر الهضم ، مما يجعل النوم أكثر إزعاجًا.
  • العوامل البيئية: يمكن أن تؤثر البيئة التي ننام فيها على جودة ومدة نومنا. نشير إلى عوامل مثل درجة الحرارة والسطوع والبيئة الصاخبة وجودة الهواء وعوامل أخرى تؤثر على الجو والراحة أثناء النوم.
  • الاستهلاك المفرط للكافيين: الإفراط في تناول الكافيين يمكن أن يؤثر سلبًا على النوم. الكافيين عقار ذو تأثير نفسي موجود بشكل طبيعي في العديد من الأطعمة والمشروبات ، وخاصة القهوة والشاي والكولا والشوكولاتة. يعمل كجهاز عصبي مركزي ويمكن أن يزيد من موصلية الدماغ واليقظة والقلق.
  • المشاكل النفسية: يمكن أن يكون للمشاكل النفسية تأثير كبير على النوم. يرتبط النوم والصحة النفسية ارتباطًا وثيقًا ، ويمكن أن يتأثر نقص جودة النوم ومدته بحالات نفسية مختلفة.



أعراض الأرق:

  • صعوبة النوم: قد يستغرق الأمر وقتًا طويلاً لتغفو بعد الخلود إلى الفراش ، أو قد تجد نفسك تتقلب وتتقلب ولا تجد الراحة.
  • مدة نوم غير كافية: على الرغم من أنك نائم ، فقد تستيقظ عدة مرات أثناء الليل ولا تحصل على العدد المطلوب من ساعات النوم.
  • عدم القدرة على العودة للنوم بعد الاستيقاظ: قد تستيقظ مبكرا جدا في الصباح وتكون غير قادر على العودة للنوم ، والشعور بالدوار أو التعب.
  • النوم الخفيف: يمكنك الحصول على عدة فترات راحة للنوم أثناء الليل وعدم الانغماس في نوم عميق ومريح.
  • الاستيقاظ المستمر: قد تستيقظ عدة مرات أثناء الليل ، إما بسبب عوامل داخلية (مثل الألم أو اضطرابات التنفس) أو بسبب عوامل خارجية (مثل الضوضاء أو ظروف النوم غير المريحة).
  • الأرق الملحوظ أثناء النهار: الشعور بالتعب والإرهاق وعدم القدرة على التركيز وصعوبة البقاء مستيقظًا أو الحفاظ على الطاقة أثناء النهار.




نصائح للتعامل مع الأرق:

  • اتباع نظام نوم صحي: اذهب إلى الفراش واستيقظ في نفس الوقت كل يوم ، حتى في عطلات نهاية الأسبوع.
  • خلق بيئة نوم مريحة: تجنب الضوء والضوضاء ودرجة الحرارة المرتفعة في غرفة النوم.
  • قلل من استهلاك الكافيين والكحول: تجنب القهوة والشاي والمشروبات الغازية والكحول قبل النوم.
  • ممارسة الرياضة بانتظام: يمكن أن تساعد التمارين في زيادة جودة النوم.
  • تجنب التفكير قبل النوم. حاول الاسترخاء وتهدئة العقل
  • قبل أن تنام.
  • تجنب البقاء في السرير إذا كنت تواجه صعوبة في النوم: إذا لم تغفو بعد 20 دقيقة ، فقم وافعل شيئًا هادئًا حتى تشعر ببعض النعاس.

الأرق واقع يواجهه الكثير من الناس ويمكن أن يكون له آثار سلبية على حياتنا اليومية وصحتنا. ومع ذلك ، هناك العديد من طرق العلاج والتغييرات في عادات النوم التي يمكن أن تساعد في إدارة الأرق. يعتبر التعرف على العوامل التي تساهم في الأرق وعلاجها أمرًا ضروريًا لاستعادة النوم الصحي وتحسين نوعية الحياة. استشر دائمًا أخصائيًا لتقييم أرقك وعلاجه بشكل مناسب ، حيث يمكن أن تؤدي رؤيتهم ومساعدتهم إلى تجربة نوم أكثر راحة وفائدة.