افصل الأمبولة وافتحها عن طريق لف الغطاء.
لنظافة الأنف:
- قم بإمالة الرأس إلى الخلف.
- ضع الطرف بلطف في إحدى فتحات الأنف واضغط على الأمبولة بلطف
- كرر العملية في فتحة الأنف الأخرى.
- ارفع الرأس إلى وضع مستقيم للسماح بتصريف المخاط، ثم امسح السوائل الزائدة.
- بعد الاستخدام، لا تنفخ أنفك بقوة لمدة 10 دقائق. من أجل إزالة مثالية لإفرازات الأنف، يوصى بالاستخدام المشترك للمحلول الملحي العادي مع سدادة الأنف Clinofar®.
لنظافة العين:
- ضع بضع قطرات من المحلول في كل عين، مع الحرص على عدم ملامسة سطح العين بالقارورة.
- امسح السوائل الزائدة باستخدام قطعة شاش معقمة.
لتنظيف الأذنين:
للحصول على نظافة مثالية للأذن، استخدم المحلول لتنظيف شمع الأذن المذاب وشطف قناة الأذن الخارجية بعد استخدام محلول تنظيف الأذن.
- اغسل قناة الأذن الخارجية بالمحلول
- استخدم أمبولة واحدة لكلتا الأذنين
- امسح السوائل الزائدة باستخدام قطعة شاش معقمة.
لتنظيف الجروح والإصابات
- اغسل الجرح باستخدام كامل محتويات الأمبولة الواحدة، مع الحرص على عدم ملامسة الجرح بالأمبولة.
- امسح السائل الزائد من المنطقة غير المتضررة فقط
للاستنشاق من خلال البخاخات
اتبع تعليمات طبيبك عند تخفيف الأدوية لاستخدامها في البخاخات والرجوع إلى النشرة الداخلية للمنتج للحصول على إرشادات أكثر تفصيلاً حول استخدام محلول كلوريد الصوديوم للتخفيف.
- لا تستخدم نفس الأمبولة لأغراض مختلفة.
- كل أمبولة تستخدم لمرة واحدة وهي مخصصة للاستخدام الفردي فقط.
الاستخدام الموصى به:
• يمكن استخدامه يوميًا لغسل الأنف والعين من مرة إلى 1 مرات يوميًا، حسب الحاجة.
• يوصى به للرضع منذ الولادة، للأطفال والبالغين وأيضا أثناء الحمل والرضاعة
مناسب للاستخدام اليومي.
احتياطات:
- يتم الاحتفاظ بها في الأماكن التي لا يستطيع الأطفال الرؤية أو الوصول إليها.
- بما أن المنتج لا يحتوي على مواد حافظة، فمن المهم استخدام محتويات الأمبولة مباشرة بعد الفتح. تخلص من أي أمبولات مستخدمة جزئيًا أو مفتوحة أو تالفة وأي محلول متبقي في غرفة البخاخات بعد الاستخدام.
- لنظافة الأنف: عند استخدامه للرضع، اضغط على الأمبولة بلطف لتجنب خطر الإصابة بالتهاب الأذن الوسطى.
- لنظافة العين: انتظر 15 دقيقة قبل استخدام أي منتج آخر للعين.
- للاستنشاق من خلال البخاخات: استشر طبيبك قبل الاستخدام لأول مرة أو في حالة فرط الحساسية التنفسية أو أمراض الجهاز التنفسي أو القلب والأوعية الدموية الشديدة.